The Single Best Strategy To Use For التعامل مع القلق والتوتر

The Single Best Strategy To Use For التعامل مع القلق والتوتر

Blog Article

التعامل مع القلق بودكاست

قد يختلف نوع الدواء الذي تتناوله اعتمادًا على الأعراض المحددة والحالات المصاحبة.

فالقلق المرضي أو المزمن هو اضطراب نفسي يعيق مجرى الحياة اليومية، إذ يشعر المريض بالخوف والفزع من أي شيء ودون أي مبرر لهذا القلق. وفي هذه الحالة لابد من مراجعة الطبيب للتحكم في القلق وتلقي العلاج السلوكي الصحيح، كما يمكن الاستعانة ببعض الأمور مثل:

التغيير من التفكير السلبي، وبرأيي هذه أهم طريقة في التخّص من القلق، لهذا أرى أن تغيير طريقة تفكيرنا أهم خطوة يمكن أن نتبعها.

من المنطقي أننا قد نحاول تجنب المواقف والأشياء والأشخاص الذين يثيرون القلق والتوتر فينا، ومع ذلك فإن هذا يسبب المزيد من القلق على المدى الطويل؛ لأنك عندما تتجنب شيئًا يثير قلقك، فإنك تشعر بالهدوء في تلك اللحظة، وهذا يعزز سلوك التجنب لديك لأنه يمنحك شعورًا بالراحة، لكن التجنب يمنعك من حصاد إيجابيات المواجهة (المواجهة المتكررة للأشياء التي تخاف منها) والتي تتجلى في تقليل قلقك بمرور الوقت.

الاعتماد بشكل مباشر على الحقائق الموجودة والتوقف عن التخمين.

وهناك نوع آخر من القلق لابد أن نضعه في الحسبان، وهو قلق المستقل نفسه. فكما أن العميل يضع أمواله وهو ينتظر بقلق نتائج هذا المشروع، فإننا كمستقلين كذلك نشعر بالقلق عند الحصول على مشروع جديد "ولا أقصد هنا التعميم، فالبعض قد لا يشعر بذلك".

فطرح أسئلة على الذات مثل "هل يتعين عليّ فعل هذه المهمة اليوم؟" أو "ما أسوأ شيء يمكن أن يحدث نتيجة لذلك؟" قد تكون مفيدة لدرء المخاوف والقلق.

أحيانُا يسيطر القلق علينا ويجعلنا نشعر بإلحاح المشكلة وكأننا لا نستطيع أن نغمض أعيننا عنها، وإذا نظرنا إلى القلق من منظور تطوري، فمن المنطقي أن يكون للقلق هذا التأثير على تفكيرنا وسلوكنا؛ لأن الشعور بالقلق يسمح لنا بالتكيف مع التهديدات والخطر في بيئتنا (على سبيل المثال: قلق الإنسان القديم من حيوان مفترس يمكنه رؤيته من بعيد منطقي جدًا ويسمح له بالهروب والنجاة)، لكن في سيناريوهات أخرى فقد يكون القلق بلا معنى وذو تأثير سلبي، لذلك إذا سمحت لنفسك أن يسيطر عليك القلق والتوتر الشخصي فسوف يؤثر سلبًا على كل جوانب حياتك ويستهلك طاقتك ويصبح حل المشكلة مستحيلًا في نظرك فتبدو المشكلة نفسها أكبر وأكبر.

قد يتداخل القلق والخوف من المرض مع حياتك، ولكن لا تقلق إذ يمكنك علاجها بسهولة،[١] وقد يُساعد اتباعك النصائح الآتية في التخفيف من مشكلتك:

تواصل مع الأشخاص الذين حولك واحصل على الدعم من الأصدقاء والعائلة.[٣]

الأسباب الخارجية للتوتر: نتيجة التغييرات في الحياة العملية أو المدرسة أو الصعوبات المادية أو مشاكل الأطفال والعائلة أو فقدان العمل أو التعرض لحدث صادم، مثل: كارثة أو اغتصاب أو سرقة أو عنف.

Las tarjetas de gasolina y restaurante son ejemplos perfectos de incentivos tangibles que cubren necesidades diarias de los colaboradores, aumentando su bienestar y su calidad de vida.

الدكتور أحمد المصري: التفكير المفرط هو التفكير في شيء أكثر من اللازم أو لمدة طويلة جدا (الجزيرة) دوامة من الأفكار المزعجة

مكافأة نفسي على أي انجاز ولو كان صغيرًا. اكتساب ثقافة الامتنان تجاة أي شيء في حياتي.